لإيقاظ بشرتك من سباتها أمصال تعزّز الإشراق والشباب
صفحة 1 من اصل 1
لإيقاظ بشرتك من سباتها أمصال تعزّز الإشراق والشباب
لإيقاظ بشرتك من سباتها أمصال تعزّز الإشراق والشباب
التلاعب بعقارب الزمن ومنح البشرة النضارة والحيوية، ترف تمنحك إياه تركيبات مكثّفة تأخذ شكل سوائل معزّزة بعناصر فاعلة، تضخّ الحياة في البشرة لتنعم بالإشراق والتورّد، كما تعزّز دفاعاتها لتصبح قوية، منيعة وجاهزة لمواجهة تحدّيات فصل جديد.
تشكّل الفترة الإنتقالية بين الفصول تحدّياً حقيقياً للبشرة، فهي تجتهد وتعاني حتى تتأقلم مع التقلّبات المناخية التي تسبّب انقباض الأوعية الدموية.
وينتج عن ذلك صعوبة في وصول الغذاء كما الأوكسجين إلى سطح البشرة، وتباطؤ في عملية تجدّد خلاياها.
فتتراكم الخلايا الميتة على سطحها وتسرّع في ظهور التجاعيد، وتبدو السحنة غير متجانسة تفتقد إلى النضارة والإشراق.
ولمساعدة البشرة على نفض علامات التقدّم في السن، خصّصت لها المختبرات التجميلية برامج عناية مكثّفة تسمح لها باستعادة ما فقدته لتصبح متراصّة وجاهزة لاستقبال موسم جديد.
عناية مكثّفة لإزالة علامات الشيخوخة
تدخل في عالم العناية بالبشرة تركيبات مركّزة من أندر العناصر، والتي كانت ولفترة طويلة حكراً على مراكز التجميل المتخصّصة.
وهي تأخذ شكل أمصال مدعّمة بخواص فاعلة، منها مجدّد للخلايا وآخر منشّط للدورة الدموية أو مزيل للتصبّغات التي تجتاح البشرة، ويتمّ استخراجها عن طريق اعتماد تقنيات متطوّرة تسمح بتجزئتها حتى يسهل نفاذها إلى أعماق البشرة.
وتكون عموماً مرتكزة على العناصر التالية:
- الفيتامينات المقاومة للتأكسد مثل فيتامين «a» و«e».
- الفيتامين «c» المحفّز لإنتاج الكولاجين والإلستين.
- حمض الهيالورونيك للترطيب المكثّف.
- البيبتيدات لمحو التجاعيد بلطف.
- خلاصة الذهب المبطل لمفاعيل الجذريات الطليقة...
علاجات خاصة لاستعادة الإشراق والتورّد:
التوتر والتعب والإرهاق، قلّة النوم والغذاء السيئ، قلّة التمارين الرياضية وإهمال البشرة، كلّها عوامل تنتج عن نمط الحياة وتتفاقم خلال فصل الشتاء،
إذ تفتقد البشرة لأهم العناصر المحفّزة لرفع المعنويات كأشعة الشمس التي تساعد الجسم على إفراز هرمون الأندورفين، ويعرف أيضاً بهرمون السعادة.
هذه العوامل تؤثّر على تركيبة نسيج البشرة، فيفتقد إلى التجانس والحيوية وتبدو البشرة واهنة مترهّلة غير قادرة على التقاط الضوء، وبالتالي عكسه نضارة وإشراقاً. كل ما تحتاج إليه البشرة، علاجات ترتكز على عناصر محفّزة للطاقة وقادرة على تسريع تجدّد الخلايا السطحية كما العميقة.
وترتكز بمعظمها على عناصر تعيد للبشرة القدرة على اجتذاب الضوء مثل:
- الطحالب البحرية المحفّزة لإنتاج الكولاجين والإلستين.
- الجنسينغ المنشّط للدورة الدموية الدقيقة.
- خلاصة زهرة الأوركيدي المجدّدة للخلايا.
- زهرة الياسمين المزيلة للخلايا الميتة عن سطح الجلد.
- زهرة البرتقال المحفّزة للطاقة وغيرها.
التلاعب بعقارب الزمن ومنح البشرة النضارة والحيوية، ترف تمنحك إياه تركيبات مكثّفة تأخذ شكل سوائل معزّزة بعناصر فاعلة، تضخّ الحياة في البشرة لتنعم بالإشراق والتورّد، كما تعزّز دفاعاتها لتصبح قوية، منيعة وجاهزة لمواجهة تحدّيات فصل جديد.
تشكّل الفترة الإنتقالية بين الفصول تحدّياً حقيقياً للبشرة، فهي تجتهد وتعاني حتى تتأقلم مع التقلّبات المناخية التي تسبّب انقباض الأوعية الدموية.
وينتج عن ذلك صعوبة في وصول الغذاء كما الأوكسجين إلى سطح البشرة، وتباطؤ في عملية تجدّد خلاياها.
فتتراكم الخلايا الميتة على سطحها وتسرّع في ظهور التجاعيد، وتبدو السحنة غير متجانسة تفتقد إلى النضارة والإشراق.
ولمساعدة البشرة على نفض علامات التقدّم في السن، خصّصت لها المختبرات التجميلية برامج عناية مكثّفة تسمح لها باستعادة ما فقدته لتصبح متراصّة وجاهزة لاستقبال موسم جديد.
عناية مكثّفة لإزالة علامات الشيخوخة
تدخل في عالم العناية بالبشرة تركيبات مركّزة من أندر العناصر، والتي كانت ولفترة طويلة حكراً على مراكز التجميل المتخصّصة.
وهي تأخذ شكل أمصال مدعّمة بخواص فاعلة، منها مجدّد للخلايا وآخر منشّط للدورة الدموية أو مزيل للتصبّغات التي تجتاح البشرة، ويتمّ استخراجها عن طريق اعتماد تقنيات متطوّرة تسمح بتجزئتها حتى يسهل نفاذها إلى أعماق البشرة.
وتكون عموماً مرتكزة على العناصر التالية:
- الفيتامينات المقاومة للتأكسد مثل فيتامين «a» و«e».
- الفيتامين «c» المحفّز لإنتاج الكولاجين والإلستين.
- حمض الهيالورونيك للترطيب المكثّف.
- البيبتيدات لمحو التجاعيد بلطف.
- خلاصة الذهب المبطل لمفاعيل الجذريات الطليقة...
علاجات خاصة لاستعادة الإشراق والتورّد:
التوتر والتعب والإرهاق، قلّة النوم والغذاء السيئ، قلّة التمارين الرياضية وإهمال البشرة، كلّها عوامل تنتج عن نمط الحياة وتتفاقم خلال فصل الشتاء،
إذ تفتقد البشرة لأهم العناصر المحفّزة لرفع المعنويات كأشعة الشمس التي تساعد الجسم على إفراز هرمون الأندورفين، ويعرف أيضاً بهرمون السعادة.
هذه العوامل تؤثّر على تركيبة نسيج البشرة، فيفتقد إلى التجانس والحيوية وتبدو البشرة واهنة مترهّلة غير قادرة على التقاط الضوء، وبالتالي عكسه نضارة وإشراقاً. كل ما تحتاج إليه البشرة، علاجات ترتكز على عناصر محفّزة للطاقة وقادرة على تسريع تجدّد الخلايا السطحية كما العميقة.
وترتكز بمعظمها على عناصر تعيد للبشرة القدرة على اجتذاب الضوء مثل:
- الطحالب البحرية المحفّزة لإنتاج الكولاجين والإلستين.
- الجنسينغ المنشّط للدورة الدموية الدقيقة.
- خلاصة زهرة الأوركيدي المجدّدة للخلايا.
- زهرة الياسمين المزيلة للخلايا الميتة عن سطح الجلد.
- زهرة البرتقال المحفّزة للطاقة وغيرها.
Dano0o- مـــديــــرة المنتـــــدى
- عدد المساهمات : 215
عضو نشط فعال : 1
تاريخ التسجيل : 31/05/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى